الأربعاء، 29 أبريل 2009

تنظيم من نوع اخر

تنظيم من نوع اخر

بكل اسف وأسى كل يوم نشعر وعلى يقين أن مصر بلدنا أصبحت لغير اصحابها والاخص الجراد السام من بيروت تاتى البنا راقصات والمرادف فنانة الى عاصمة الفن كما يتغنوا به وما ان غير شهور حتى يصبحوا أصحاب البلد من امتلاك كل ما هو غالى وثمين وتكون أعينانهم على أصحاب رؤوس الاموال الطائلة حتى تكون المصيدة مملؤة بكل شيى ولكن المقابل الخراب لهذه البيوت واذا كان الهدف شباب مصر فاأمامهم كثيرون ولكن ما جعلنى اكتب هذا السطو هو الاستفزاز من أتحاد حزب الله وايران وشحن بلد بها ما يكفيا من أحتمال هموم بكل لون وأيران تركت الجميع من أمر يكا وباكتسان وسابق اشارت فى كرامة شعب الى الاقنعة والثانى ملاين وملاين لحفل زفاف لهذه الفنانة التى ما خططت له والاعلام هو الذى أعطيها فوق قدرها ولم ننسى القضية المشهورة التى لم تحسم و السؤال الم يشاهدوا حزب الله أن الفنانات كلهم من بيروت وجمعيا فى مصر من حفلات وافلام وزواج من المصرين الغرض واحد وأصحاب البلد من الفنانين يكادوا يجلسوا فى بيوتهم والغريب أنهم لايعترفا بالجنيه المصرى الدولار أولا الم يكتفوا بهذا الاحتلال المنظم ولكن عن طريق الابتذال والتعرى والاسف أصبحت مغنيات مصرية يقليدونهم فى التعرى حتى يكونوا فى هذا السوق الرخيص واللاسف علاج الخطا بكوارث اكبر و السؤال مين المسئول عن دخول هؤلاء انه تنظيم لا يقل من خطورة من غيره من كلبيات هدفها سلب العقول قبل العيون

والهدف الذى يلعبوا عليه جيل قادم لا يمتليك غير الفضائيات

والجلوس على القهاوى وجنون كرة القدم وداعا للثقافة والعلم وشباب لديه البطالة وعدم القدرة على الزواج والنتجة جرائم من اغتصباب وتحرش ومع غياب الواعى الدينى عند البعض

اللهم احفظ هذا الوطن

زويل الذى لم نستحقه ولا عزاء للمصرين

زويل الذى لم نستحقه ولا عزاء للمصرين.

طالما ما تسعدنا اخبار وتدخل الفخر فى قلوبنا عندما يصل مصرى لمكانة علمية رفيعة وايضا الحصول على اعلى الجوائز نوبل فى الكيمياء ولكن مثل كل شيىء ياخذ وقته وينتهى ولا اعرف ما يخص العلماء والعلم ثقيل ولا ياخذ حقه من الاعلام و أحمد زويل خير دليل على المصرى الريفى من أحدى قرى دمنهوروأكمل مراحل التعليم فى قريته والجامعة فى الاسكندرية كلية العلوم اتها نبذة بسيطة عن البداية والان يصبح العالم احمد زويل مستشارا فى البيت الابيض فى مجال الفيزياء بجانب خبراته المتعددة وخصوصا فى مجال التعليم الذى فيه مصر فى حالة من الدمار الشامل والشلل التام

ومثل كل شيىء لانعرف قيمة العلماء وفى احدى زيارته للقاهرة وعرض مشروع للتعليم وكانت مؤسسة تعليمية علمية وكانت صدمة عندما قابلها سلسلة من العقبات وخصوصا المادية والفرصة لا تاتى غير مرة واحدة فى حين ملاين وملاين تصرف فى ملاعب الجولف والمهرجانات وعزبة اسمها مدينة الانتاج الاعلامى واجور لنجوم سبعة ملاين وان ذادت والعالم احمد زويل طالما قالها القاعدة الاساسية للتعليم فى مصر منتهى الصلاحية ودولة الامارات من اول الدول التى استفيدت بزويل العالم والانسان ولاداعى ان تصبينا الدهشة اننا عندما نقول امريكا تكرهة العرب والمصرين كم من العلماء فتحت لهم ابواب النجاح فى

الغرب ووفرت لهم فرص البحث العلمى ويكفى اصغر عالم لوكالة ناسا الفضائية مصرى ومجدى يعقوب فى القلب ومصطفى السيد امراض السرطان والمراة كان لها نصيب من هذه المكانة الرفيعة الدكتورة داليا مجاهد وهى اميريكية من اصل مصرى وتم تعينها مستشارة فى الاديان وتعريف الغرب الاسلام والدين الاسلامى وغيرهم طالما اصبحوا صور مشرقة ومشرفة لكل مصرى وكل شيىء ياتى ليس صدفة والرئيس اوباما عندما يستعين بزويل وغيره من الحاصل أيضا على نفس الجائزة نوبل فى الاقتصادجمعيا لمصلحة بلده وشعبه ولايبقى غير ان نتمنى للعالم احمد زويل وغيره من العلماء التقدم الدائم ولا عزاء للمصرين يكفينا ان نكون فى صفوف المتفرجين وجنون كرة القدم والسعى الى ما هو ادنى

الثلاثاء، 21 أبريل 2009

كرامة شعب

. كرامة شعب

مع كل يوم جديد اتمنى ان يحمل معه حل من تلال المشاكل التى نعيش فيها وبها واحتمال ان نكون تعودنا على بعضنا من كثرة قضايا الرشوة التى اصبحت تطل علينا مثل النشرة الجوية ومع الاسف ان أربع وزارت والجميع الفترة الماضية قرا عنها لآنها كانت موضوع الساعة ومن سرقة المتاحف وغيرها من غياب الضمير ومن أستغلال النفوذ ومن كثر تها

أصبحت فى حيرة من الاشارة من الكواريث ومن حواديث

غريبة تشعرنا خليط من الاستفزاز و الخوف اْلى ما أصبحنا فيه هذا كله نبذة يوم فى حياتنا جمعيا لكن أن نصحو فى يوم على من يتعميد الاهانة لشعب وقيادة وجيش دولة كبيرة ولا

أعرف ما الذتب الذى فعله شعب فى كل محنة يقف بجوارهم

ألم يقرأ هؤلاء تاريخ هذا البلد العظيم وكرامة شعب وسام على صدر كل مواطن مصرى ونصحية الى من هم يتدخلوا

فى حياتنا ومصيرنا ليتكم تشاهدوا ما وصلتوا أنتم اليه والى

جميع الدول التى تشكك فى نوايا هذا البلد الامين باذن الله تعالى انه قدرنا دائما على مر العصور والصبر حدود

فادعو الله أن يحمى مصر الغالية وكرامة هذا الشعب المنضال الى يوم الدين ويحمينا من الغدر والحقد والاقنعة

ا

.........................................................................

الأحد، 12 أبريل 2009

الحجاب والاحتجاب

الحجاب والاحتجاب

هاتان الكلمتيان التقرب بينهم ليس بيعد وأكثر هذه الأيام من كثرة الأحاديث وأيضا الصحف عن ومن الفنانات العائدات من العزلة الصوفية أوالظهور مرة اخرى للحياة الفنية وغيرها من الفنون و بشروط وان كانوا قبل الحجاب والظهور فى الشاشات جمعيها خالص والحمد الله عملوا كل الادوار اللى فى الدنيا وكفاية حرام علينا يعنى الجمهور أن نتركهم للعبادة ولحياتهم الخاصة وعائلاتهم ولا يمر أكثر من أعوام قليلة لبعضهم وأخرين يمر شهور قليلة للظهور سوءا فى البرامج أو المسلسلات ومنهم من خلعت الحجاب كل هذا التهريج هم أحرار لكن يكونوا أكثر شهرة مما كانوا وان منهم لم يكون مشهورا أصبح أكثر شهرة لأن الجمهور دائما يبحث عن الحكايات وهذه أرضية ثابتة يلعبوا عليها لكن يكون اخبارهم بصفة دائمة حرام لن ولا الدنيا ولاالفن الذى يتغنوا به حدث به شيئا ولا أعتقد أن كل من رجعوا ثانية لن ولم يؤثروا فى أعمالهم التى رجعوا بها وهذا واضحا للجميع ولاتقف رسالة الفن اذا كانوا فى الحياة الفنية او لا وأن التقرب بين أرتدت وأرتداء الاثنان معا فى المعنى ولكن الشهرة وحب الاضواء والظهور فى البرامج التى فصلت لهذا المناخ الجديد والعائدات من العزلة حسب قولهم وأيضا منهم أصحاب برامج و فتاوى وان حديثى أنى ضد أحد وانى غير محبة للفن لا لكن أى فن هنا الفرق الفن الذى يقول كلمة حق يقدم حياة الأنسان العادى وأن يكون العدل يوجد من الاعمال التى تحترم العقل ولكن أمامها الألف من التى لا غير حشو وعرض أزياء وأموال تنزل من السماء أعمال لا تخاطب العقل والحديث يطول ولكن هذه نقطة من نقط كثيرة من ضعف الدراما وأخيرا ربما ضوء فلاشات الكاميرات ومطاردة الجمهور اقوى من الآحتجاب ولكن التقرب الى الله خيروابقى ولان كل شيىْ ولأى شي

سوف تحاسبون عليه والله يعلم مالا نعلم ومن البداية يكون الاختيارمن الاعمال ذات قيمة حتى لا يكونوا نادمين على ما عملوا وهذا كلامهم فىشتى وسائل الاعلام وهنا اقنعة الازدواجية الادوار ولكن على أرض الواقع والفن لا يتجزأ وختاما وأفضل ختام .... قال تعالى أنك لا تهدى من احببت و لكن الله يهدى من يشاء ..