الثلاثاء، 24 مارس 2009

التعليم ودائما مرحلة اللى فات مات

التعليم ودائما مرحلة اللى فات مات

التعليم دائما محور الاحاد يث اليومية للجميع ومختليف الطبقات المحدودة والمتوسطة وذو الاموال الطائلة ولان التعليم بواية الامل من الذين لا يملكون غير تعليم ابنائهم حتى يصلوا بر الامان واايضا من الكا د حين من الذبن لايعتميدوا الا على مارزق الله لهم من رزق ولا ينظروا الى ما فى يد الغير مهما كثير او قل وائما هذه الطبقات ما يحدث حالة من الارتبا ك فى بداية عام دراسى او قرب الا متحانات وخاصة الثانوية العامة وما تحمله من عشوائية فى الامتحانات ومن حالات الانتحار فى السنوات الآخيرة وهنا الصدمة ولان الثانوية العامة مرحلة المصير يحدث ما نراه ولا اعرف لماذا التغير دائما فى شكل الغلاف او حذف اجزاء من الكتب معينة وما تحمله كل عام من تطيوير ولا اعرف معنى التطيوير الظاهرى وما تحمله حقيبة وزير جديد وما تركه الوزير السابق ولماذا لا ياخذ الصالح منه وبكمل عليه من المناسب للمرحلة الحالية ولكن دائما يحدث العكس وهكذا لا بوجد ارضية سليمة ونمحو الماضى دائما مع ان الذى ليس له ماضى لم يكون له حاضر ولا معنى ان التنسيق اصبح عن طريق النت ووجود الحاسب الالى فى المدارس بعضها وليس جمعيها ليست هى الجذور التى يبدا منه ودائما نسمع تدهور التعليم فى مصر الغالية وأيضا المرحلة الجامعية لان طالب البوم هو تلميذ الامس ونشكى من الخريجين لا يعرفون شيئا مما درس خلال مرحلة التعليم وغيره من أدى الى الخلل فى ان أصبحنا فى الصفوف الآخيرة فى العالم ومع ظهور دول اصبحت فى المقدمة وهذا معنه انها عرفت نقط الضعف وعملت على ازالتها ونحن لدينا عقول بشرية وعلماء لا نقل عن اى دولة اخرى وتاريخنا يتحدث وليس الخطا فى فرد بعينة المهم الاعتراف ان هنالك نقص وعندما نعرف الكف فى جميع الاوقات كله تمام التمام وخصوصا عند الظهور فى الشاشات وفى كواريث الثانوية العامة والجميع يشاهد المسئول بكل ثقة وفخر يقول النتجة مشرفة ونسبة النجاج كم وكم على أننا فى كوكب ثانى او هو يعيش فى عالم أخر وهذا ياتى فى هذه الفترة ونفس الكلام فى كل قناة لدرجة الاستفزاز ومن بداية المسئول الى أصغر مسئول فى وزارة التعليم وخذه الايام سوء وسائل الاعلام المرئية أو المسموعة عن السنة الفارغ وعن المواد الموْهلة وغيرها من الموسم لبدء التصرحات ما هذه الاخطاء جاءت من النظرية اللى فات مات التى أشارت اليها فى البداية ولبس المهارة فى الكمبيوتر قمة التطيوير أنها مهارات فردية واستعداد الفرد ولبس معنى حديثى أنى ضد النت او غيره ومن و سائل العلم و ما كان استطاعت الكتابة الان ولكن أن يصرف على التعليم وتوفير ميزانيات مالية عالية لان ما نعطيه اليوم ياتى باذن الله تعالى ومعالجة هروب اطفال المرحلة ابتدائيى وغيره والعنف المميت وايضا أصبح المدرس يكرهه أن يعطى كل ما عنه وأيضا المدرس يحتاج تعليم مع الطالب والحديث يطول ولكن الكادر الموضة ليس الحل الدليل ما نقرا عن سقوط بعض المدرسين فى اختبار ما يسمى الكادر وما ذكرته بعض القصور فى مرحلة التطوير وايضا فى الثانوية الازهرية ما فيه من ظلم أولا من كثرة المواد الشريعية ومن المواد العلمى وهنا حديثى عن القسم العلمى ما مرنا به و يأخذ الطالب علمى علوم وعلمى رياضة فى نفس العام وحقا معاناة ان نقارن بمواد التربية والتعليم وخصوصا العلمى الازهرى اتمنى ان يكون ما تم من تعدل لمصلحة الجميع وهذه كانت معاناة حقيقة مرت بنا والحمد الله والتعليم الازهرى او العام يكمل الاخر وان ياخذ الطالب المصرى الذى يعش حقه أولا ولان مصر وطنه وحصن أمان لنا جمعيا ولاننا ولادنا فى هذا الوطن العريق وصاحب الحضارات العظيمة

ولان ليس لنا وطن أخر ومن حبنا له نتمنا ان نعيش كل فرد مصرى فى عزه وكرامة ونصبح الاول فى كل شيىْ

والاستفادة بكل العقول الواعية والعلماء فى هذا البلد العظيم ولان ماشرف لنا عندما نسمع او نقرا عن علمائنا وشبابنا فى الخار ج من وجود فرص حقيقة لمن يستحق واعطاء البحث العلمى فرصة للتنفس وهذا من اجل النهوض بهذا البلد العظيم ولايأتى بغير التعليم وكما قال الاديب طه حسين كالماء والهواء

وختاما باحسن الختام قال تعالى اقرا باسم ربك الذى خلق. صدق الله العظيم

الثلاثاء، 17 مارس 2009

قنبلة موقوتة ولا نعرف توقفها

دائما تحل المشكلة بتغير وزارة او اختراع وزارة حديدة تقوم بنفس ما تقوم به من الوزارة الماضية ولا يوجد اى تغير او حلول للمشاكل الرئسية مرة تغير الاسم فقط وعلى ممر الحكومات وزاة الاسرة والطفل ومرة السكان يعنى كلها تتهتم بشئون نصف شعب أو كثر ومع هذا اصل المشكلة لاتعرف طريقها الى شاطىْ ألامان أو اى طريق أمل وخطوات يبدا بها والان منذ أيام نفاجىء بهذه الوارة الجديدة ما ليس الا لعب فى الاسماء وعندما نسمع ونقرأ أن مصر يوجد بها اطفال شوارع يتعدى أثنا عشر مليون وطبعا ليسوا أطفال فقط يوجد مراهقين وفتيات وما اكثر البرامج سوء المسموعة أو المرئية عن حقوق الاطفال والمراة والمشكلة تتراكم والحلول دائما تكون موْقتة وما أريد أن نعرفه ماذا كانت تقوم به الوزارت من علاج أو حل الى يصل هذا العدد من هذه القنبلة الموقوتة وهى الان فى طريقها للانفجار من ايجاد اطفال ومواليد حديثى الولادة وصغيرات أمها ت وما يفعل من جرائم هزات المجتمع المصرى وليس ببعيد وما أكثر من ان يظهر المسئول فى الشاشات ويقول كله تمام التمام حتى تمر سنوات وزارتة ولا اشياء تتغير وغالبا واكيد انشاء وزارة جديدة لهذا اوهذه المسئولة مع أن الكارثة لاتحل والاخطر الان تمر الايام السنوات ولم يعدوا أطفال والفتيات ويكونوا رجالا ونساء وما فيها كارثة النسب و وافعال جميع المحرمات ولا يوجد من رقيب والجميع يشاهدوهم فى أشارات المرور وغيرها من أماكن كثيرة ومن بعض دور الرعاية للاحداث وأو اطفال الشوارع عندما يصل لمرحلة وسن معين يرجع الى الشارع حتى وأن كان نال قسط من التعليم فى هذه الدار وكثيرا طرحت هذه المشكلة فى جميع وسائل الاعلام وايضا من أهمال فى بعض هذه الاماكن ومن الافضل ايجاد حلول جذرية وليست وزاة جديدة وعبْ جديد مالى لا تحل المشكلة بأكبر وما أكثر من أموال تذهب الى من لا يستحقها وليست الطفولة فقط فى مهرجانات وانشاء ملاهى وغيرها من مشروعات لا يستفيد بها الا قليل القليل وأنشاء جمعيات سخيفة تبحث عن حقوق المراة اى أمراة ويوجد مئات من النساء بل أكثر تعتمد عليها الاسرة ولا عائد لهم غير عمل هذه المرأة التى لا تعرف او تسمع عن مئات هذه الجمعيات ويوجد الالف من الفقراء لا يعلموا شيئا عن وزارة جاءت أو ذهبت لان لا شيىء يتغير فى تلال المعانا ة فى صباحهم ومسائهم وأتمنى أن ينظر بعين العدل والرحمة من الوزارة الجديدة حتى تبقى مصر دائما الاقوى وامل أن تصبح الافضل وتحل حميع المعانات لهذا الشعب ولاتغير بغير حلول حقيقة .

الأحد، 15 مارس 2009

.رسالة الى أمى

.رسالة الى أمى

آلالام

عندما تشتدد الآلام وتتشابك الأحزان ويملأ الدمع العيون والقلب الآهيات فهذه هى الألام

ما أقص هذه الأيام على قلبى وعيد الأم يأتى ولا تكونى فى حجرتك واقول كل سنة وأنتى طيبة يا ماما فى الصباح الباكرلحين ان احضر وهذا ثانى عيد أم وأشعر كانها ايام تمروالماضى كان كابوسا ولكن ارادة الله وتعرفى ما حدث خلال هذا العام من أشياء لم اتوقعها ولكن من نعمة الله انى جلست معاكى اواخرالايام وقولتى لى ما كنت تريدنى ان اعرفه ولكن ماحدثي يفوق واكيد تشعرى بى ويكفى ان أقول كل ما توقعته قد حدث ولكن الغدر من أشخاص بعينها ويا ما من غرباء عرباء غرباء أصبحوا اصحاب بيت وهذا أقل ما أقول وما أكمل على حزنى أن بابا ايضا جاء اليكى بعد خمسة شهور أنتم ألاثنان خراب البيت والى هذا الحد كونتا شيىْ واحد ولم يجد يوم واحدا فيه راحة ولاطعم لاى شيىْ هذا ما قاله لى قبل أن تسوء حالته وغيرها من زوال اقنعة كانت سنوات وسنوات لم تعرف هى نفسها انها سوف تكشف وأصبح كل يخاف على الا يخصه وأن تعلمى ياماما لقد حاولوا كل الذكريات بما فيها الى اكاذيب وانى كنت اقضى الاجازات لكى أوفر اصبح عمياء القلوب لا العيون ولا يعلموا أنك دائما تقولى أحب ان أكون معاكى وبابا ايضا الجميع اصبحوا غير ما كنت أتوهم ولا يكفى مائة رسالة وأيضا كلام بابا عندما قال يكون لكم مكان خاص بكم لم أعرف وأشعر بها ايضا بموقف اثبات صحية الأقوال دائما ليس كالافعال ولكن لم أقدر ان اجلس ربع ما ماضى ولم اجد ماما وبابا ولكن صديقة عمرى وحماية ظهرى شاهدت ما أقول وكانت تعلم أنك ياماماتعلمى وأكثر واصبح يوجدطابور خامس كما قولتى أيضا وأرى وأسمع مالا اتوقعه ولكن شكرا على الازمة التى تكشف ولكن أمنيتى يا ماما ان أى نقود كانت تترك ان تصرف عليكى وتتصرفى فيها فى حياتك كما تشائين وكانت فترة سبب كثير من مشاكل ولكن من بعدك بابا لم يشعر بمعنى الحياةو وأنتى وبابا جزء واحد وعشيرة سنوات والدليل ماحدث

وأخيرا عليكم رحمات اللة وكنت اتمنى أن تشاهدى هذه المدونة

وكتبت فيها كما قولت يا ماما مهما أقول وحشتنى وحشتنى وبابا ايضا فان الاب ولاام كنزين فى الدنيا والاخرة وعلى من ينعم الله عليه بوجودهما فيكون تحت اقدامهما لانه فرصة من الله سبحانه وتعالى وأرجو أن أكون نالت جزء وان كان بسيط ودائما الحق والحقيقة تظهران مهما طال الوقت لان الله مع الحق وأسم من أسماء الله الحسنى واخيرا كل سنة وانتى بخير يا ماما

ابنتك عزة

الخميس، 12 مارس 2009

السيناريو القادم قادم .....فالحزر

  • السيناريو القادم قادم

كانها السنوات لم تمضى ولا الاحداث تتغير ابدا ربما اسم البلد فقط انما نفس الاسلوب العراق والان السودان ولا اعرف معنى لما تسمبة ءالمحكمة الدولية من مصلحة السودان وهو دائما الباب الخلفى كلمة حقوق الانسان لتدمير اى بلد وهل هذة المحكمة لاترى المجزرة التى تحد ث فلسطين ومن قتل من اطفال ونساء و شيوخ واصبحت لاترى ولغير اين توجد المصلحة ول يرورا ان اسرائيل بكل ما تفعل ما تستحق من مئات الاحكام مافعلت وما تفعل وشعب جمعيا مجرمين حرب و يستحقوا ما اخذا صدام من جزء وان كان مذنب اولا لكن كانت العراق بلد يحكم نفسةوان كانت صورة والان تعد الصورة فى السودان والحجة كلمة مجرم الحرب وهو نهب من الثروات وايضا ون ابادة شعب والمشكلة داخلية وعلى كل شعب ان يحل مع الحاكم وان كان عادلا ومها كان من احداث ومظاهرات افضل من ان تكون تحت اوصياء مثل ما فى العراق وغيريها من جميع الدول التى ما زالت لاتعرف غير انها لاتعيش والسودان الان بلد يعرف ماذا يريد واكيد يوجد مشكلة حقيقة فى جنوب دارفور من متمردين ومصالح من الباب الخلفى لمصلحة امريكيا واسرائيل لوجة واحد وكل هذا سيناريوهات متكررة والحذر الان السيناريو القادم والمجرم الذى يديد تدميره هو السودان والغريب ان رجل المستحيل اوباما الى الان يلتزم الصمت مثل مجزرة فلسطين وكان العذر لم يدخل البيت الابيض والان كما هوالصمت الان المصلحة واحدة نهب الثروات والغريب انه كان اول الاجندة اوباما العدل والاخص مشاكل دارفور وكان حب الشعب الامريكى هذا التعاطف مع افريقيا وهذا كله ما الا اقنعة متلونة وخداعا ولا ارى فرق بين بوش وغيره ولاابيض ولااسود لانها لغة واحدة المصالح حتى وان كان من اصل عربى ومسلم يعرفوا من اين يدخلوا من خلال الخلل الداخلى فى الشعوب قال تعالى ان الله لايغير بقوم حتى يغيروا مابانفسهم صدق الله العظيم واخيرا على كل حاكما ان يعرف ماذا يريد شعبه والحذر العراق كانت اسلحة الدمار الشامل والسودان مشكلة دارفور ويوجد باب خلفى لاى احتلال والحذر ان نكون المصيدة المخادعين ليس الا اقنعة حقوق الانسان الدولية فعلينا حل مشاكلنا قبل ان ياتى من يستخدمها قناعااللنيال من هذا البلد الكبير الامين فالحذر.