الثلاثاء، 17 مارس 2009

قنبلة موقوتة ولا نعرف توقفها

دائما تحل المشكلة بتغير وزارة او اختراع وزارة حديدة تقوم بنفس ما تقوم به من الوزارة الماضية ولا يوجد اى تغير او حلول للمشاكل الرئسية مرة تغير الاسم فقط وعلى ممر الحكومات وزاة الاسرة والطفل ومرة السكان يعنى كلها تتهتم بشئون نصف شعب أو كثر ومع هذا اصل المشكلة لاتعرف طريقها الى شاطىْ ألامان أو اى طريق أمل وخطوات يبدا بها والان منذ أيام نفاجىء بهذه الوارة الجديدة ما ليس الا لعب فى الاسماء وعندما نسمع ونقرأ أن مصر يوجد بها اطفال شوارع يتعدى أثنا عشر مليون وطبعا ليسوا أطفال فقط يوجد مراهقين وفتيات وما اكثر البرامج سوء المسموعة أو المرئية عن حقوق الاطفال والمراة والمشكلة تتراكم والحلول دائما تكون موْقتة وما أريد أن نعرفه ماذا كانت تقوم به الوزارت من علاج أو حل الى يصل هذا العدد من هذه القنبلة الموقوتة وهى الان فى طريقها للانفجار من ايجاد اطفال ومواليد حديثى الولادة وصغيرات أمها ت وما يفعل من جرائم هزات المجتمع المصرى وليس ببعيد وما أكثر من ان يظهر المسئول فى الشاشات ويقول كله تمام التمام حتى تمر سنوات وزارتة ولا اشياء تتغير وغالبا واكيد انشاء وزارة جديدة لهذا اوهذه المسئولة مع أن الكارثة لاتحل والاخطر الان تمر الايام السنوات ولم يعدوا أطفال والفتيات ويكونوا رجالا ونساء وما فيها كارثة النسب و وافعال جميع المحرمات ولا يوجد من رقيب والجميع يشاهدوهم فى أشارات المرور وغيرها من أماكن كثيرة ومن بعض دور الرعاية للاحداث وأو اطفال الشوارع عندما يصل لمرحلة وسن معين يرجع الى الشارع حتى وأن كان نال قسط من التعليم فى هذه الدار وكثيرا طرحت هذه المشكلة فى جميع وسائل الاعلام وايضا من أهمال فى بعض هذه الاماكن ومن الافضل ايجاد حلول جذرية وليست وزاة جديدة وعبْ جديد مالى لا تحل المشكلة بأكبر وما أكثر من أموال تذهب الى من لا يستحقها وليست الطفولة فقط فى مهرجانات وانشاء ملاهى وغيرها من مشروعات لا يستفيد بها الا قليل القليل وأنشاء جمعيات سخيفة تبحث عن حقوق المراة اى أمراة ويوجد مئات من النساء بل أكثر تعتمد عليها الاسرة ولا عائد لهم غير عمل هذه المرأة التى لا تعرف او تسمع عن مئات هذه الجمعيات ويوجد الالف من الفقراء لا يعلموا شيئا عن وزارة جاءت أو ذهبت لان لا شيىء يتغير فى تلال المعانا ة فى صباحهم ومسائهم وأتمنى أن ينظر بعين العدل والرحمة من الوزارة الجديدة حتى تبقى مصر دائما الاقوى وامل أن تصبح الافضل وتحل حميع المعانات لهذا الشعب ولاتغير بغير حلول حقيقة .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق