الخميس، 12 مارس 2009

السيناريو القادم قادم .....فالحزر

  • السيناريو القادم قادم

كانها السنوات لم تمضى ولا الاحداث تتغير ابدا ربما اسم البلد فقط انما نفس الاسلوب العراق والان السودان ولا اعرف معنى لما تسمبة ءالمحكمة الدولية من مصلحة السودان وهو دائما الباب الخلفى كلمة حقوق الانسان لتدمير اى بلد وهل هذة المحكمة لاترى المجزرة التى تحد ث فلسطين ومن قتل من اطفال ونساء و شيوخ واصبحت لاترى ولغير اين توجد المصلحة ول يرورا ان اسرائيل بكل ما تفعل ما تستحق من مئات الاحكام مافعلت وما تفعل وشعب جمعيا مجرمين حرب و يستحقوا ما اخذا صدام من جزء وان كان مذنب اولا لكن كانت العراق بلد يحكم نفسةوان كانت صورة والان تعد الصورة فى السودان والحجة كلمة مجرم الحرب وهو نهب من الثروات وايضا ون ابادة شعب والمشكلة داخلية وعلى كل شعب ان يحل مع الحاكم وان كان عادلا ومها كان من احداث ومظاهرات افضل من ان تكون تحت اوصياء مثل ما فى العراق وغيريها من جميع الدول التى ما زالت لاتعرف غير انها لاتعيش والسودان الان بلد يعرف ماذا يريد واكيد يوجد مشكلة حقيقة فى جنوب دارفور من متمردين ومصالح من الباب الخلفى لمصلحة امريكيا واسرائيل لوجة واحد وكل هذا سيناريوهات متكررة والحذر الان السيناريو القادم والمجرم الذى يديد تدميره هو السودان والغريب ان رجل المستحيل اوباما الى الان يلتزم الصمت مثل مجزرة فلسطين وكان العذر لم يدخل البيت الابيض والان كما هوالصمت الان المصلحة واحدة نهب الثروات والغريب انه كان اول الاجندة اوباما العدل والاخص مشاكل دارفور وكان حب الشعب الامريكى هذا التعاطف مع افريقيا وهذا كله ما الا اقنعة متلونة وخداعا ولا ارى فرق بين بوش وغيره ولاابيض ولااسود لانها لغة واحدة المصالح حتى وان كان من اصل عربى ومسلم يعرفوا من اين يدخلوا من خلال الخلل الداخلى فى الشعوب قال تعالى ان الله لايغير بقوم حتى يغيروا مابانفسهم صدق الله العظيم واخيرا على كل حاكما ان يعرف ماذا يريد شعبه والحذر العراق كانت اسلحة الدمار الشامل والسودان مشكلة دارفور ويوجد باب خلفى لاى احتلال والحذر ان نكون المصيدة المخادعين ليس الا اقنعة حقوق الانسان الدولية فعلينا حل مشاكلنا قبل ان ياتى من يستخدمها قناعااللنيال من هذا البلد الكبير الامين فالحذر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق